Detailed Notes on ألعاب روبلوكس وتأثيراتها السلبية





شركة روسية تبتكر تقنية تسمح باستكشاف حقول النفط باستخدام الذكاء الاصطناعي

هل يحصل رضيعي على كمية كافية من الحليب؟.. علامات تنذرك بذلك

وبعد مراقبة من الأم لاحظت أن اثنين من مستخدمي اللعبة يدخلونها في عالمهما المفترض في اللعبة ويتم تجسيد فيها مشاهد غير مناسبة لطفلة في عمرها، وهو ما أدخلها في حالة نفسية سيئة.

بعض مستخدمي اللعبة، يشاركون محتوى غير ملائم/ إباحيًّا باستخدام ”التسجيلات الصوتية المتجاوِزة.“ هذه المتجاوِزات هي أشياء مثل ألفاظ قبيحة، إهانات عنصرية، أو أغنيات مسيئة، وهي “متجاوِزة” لأنها تجاوزت أجهزة الرقابة الإلكترونية، التي يضعها مديرو اللعبة. 

يعد الجلوس مع أبنائك واستكشاف مكتبة الألعاب الخاصة بهم وسيلة رائعة للعثور على اللعبة الأنسب لهم، وسيضمن لهم مُتعة أثناء اللعب بدون أي قلق منك.

إذا حاولت تحديد موقع خيار حذف الحساب ، فلن تجده. إذا حاولت الاتصال بالمجتمع فيما يتعلق بالمشكلة ، فسيقومون ببساطة بالرد قائلين إنه ليس لديهم هذه الميزة.

وعلق: «يعاني مجتمع «روبلكس» من بعض مشكلات الاعتدال الخطيرة. جنباً إلى جنب مع المقامرة للأطفال والاستغلال، ويمكننا القول إن هذه هي طريقة الإنترنت. وفي الأشهر القليلة الماضية سمعنا العديد من القصص القوية حول كيفية عمل روبلوكس على أن يكون شريان حياة مركزي للرفاهية العقلية لمجتمعنا.

رابع صفقات الاتحاد السعودي.. «العميد» يتعاقد مع موسى ديابي

الملك يبحث مع رئيس الإمارات العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية

قد يشارك هذا التطبيق أنواع البيانات هذه مع جهات خارجية.

هذا القصور دفع مجموعة من محبي اللعبة إلى بناء رابطة من حراس الأمن يعملون باستمرار للبحث عن المعتدين وإبلاغ الشركة عنهم، وفي مقدمة هذه الرابطة يأتي بن سايمون، وهو أحد صناع المحتوى في "يوتيوب" الذين نشؤوا وتربوا داخل عوالم روبلوكس، وعبر منصته في يوتيوب شارك العديد من حالات الاعتداء على الأطفال قبل حدوثها، ومن ضمنهم كان حالة "دكتور روفاتنيك" قبل إلقاء القبض عليه.

وشدد الاختصاصي الاجتماعي فيصل آل علي، على ضرورة منع الأهالي لأبنائهم من اللعب في أماكن مغلقة تصعب رؤيتهم فيها، مقترحاً تخصيص ركن لهم في غرفة المعيشة أو أي مكان آخر بحيث تكون هناك متابعة ورقابة على ما يشاهدونه، مشيراً إلى أن اللعبة كغيرها احصل على تفاصيل إضافية من الألعاب الإلكترونية مع تفاوت حدة التأثير والضرر، لكن الإقبال اللافت عليها من قبل الأطفال من سن السادسة يستوجب التفاتة قوية لها ومراقبة المحتوى الذي يشاهده هؤلاء الأطفال لكونهم غير قادرين على التمييز، خصوصاً إذا ما وقعوا ضحية مبتز أو شخص سيئ.

وحذرت من تأثيراتها السلبية على الصحة النفسية والجسدية للأطفال والتي قد تصبح أكثر خطورة عندما يصبح الطفل أو المراهق مدمناً عليها، وخصوصاً إذا قام باستخدامها الصغار دون سن الثامنة وهو العمر الذي حدد لإمكانية اللعب بهذه اللعبة، حيث تؤثر بشكل كبير على أدمغة الأطفال وتسبب لهم مشاكل صحية وسلوكية كبيرة، كالسمنة وتزايد القلق والتوتر وعدم الراحة ونوبات الغضب وانخفاض الانتباه وصعوبة التركيز والعناد إلى جانب صعوبات نمائية وأكاديمية أيضاً على المدى البعيد.

كيفية تحويل الصور الى نص واستخراجه بصيغة وورد: الدليل الشامل

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *